سلسلة اعلام ال حميقان
من زوامل شيخ ال حميقان
الشيخ عثمان صالح موسى الحميقاني
المشهورة
قال الحميقاني سنان القبيلة
سلطان في بنير وفي القبلة امام
تشهد لنا الدوله ويشهد خصمنا
والقبيلة تشهد ومخموس اللثام
ومن زوامله المشهورة ايضا
قال امحميقاني سنان القبيلة
لاحيري اميوبي ولا بدو الشعاب
ماحيري الا بن رويس امعولقي
هو ذي يغلقها ويفتح كل باب
وعندما تحكم بين سلاطين ابين الفضلي والعوسجي وحل الخلاف بين السلطنتين
قال فيه العوسجي
ياحسن بيوت العز بيت المعقله
عثمان صالح واهل موسى ذي معه
تاريخكم معروف ماحد يجهله
انتوا اساس العرف وانتوا مرجعه
كما قال احد مشائخ قبيلة العواذل
ياريت لي سبعين رامي
من قوم عثمان بن صالح
بحرب بهم بخرج معاهم
بقسم لهم في كل صافح
الشيخ عثمان صالح موسى الحميقاني
هو الابن الاكبر للشيخ صالح موسى عوض الحميقاني تولى مشيخ ال حميقان في حياة والده بعد كبر سنه و تزكية عمه الشيخ عبدالخالق موسى عوض الحميقاني له واعجابه بشجاعته وكرمه اللامحدود فهو كريم ال حميقان بلا منازع ومن قصص كرمه
ان تراهن شخصان من خارج القبيلة على اخذ دسماله (عمامته) من على راسه بعد علمهما انه لايوجد معه غيرها
فقال احدهم هذه الابيات
وانا سلام اثمان مارخى من الامزان
واسقى بلد عثمان واقصى حدها
جيتك وانا عريان يا دار الامان
جيتك وانا عريان وانته مدها
فلم يجد الشيخ عثمان صالح الحميقاني سوى عمامته التي رماها لقائل الابيات
حكمته / عندما حل ضيفا على احد مشائخ العواذل من ال بركان واحس بعدم التزام المذكور بما اعتاده العرب من حسن استقبال الضيف والبشاشه والترحيب رغم انه اكرمه غاية الاكرام فيه فقال الشيخ عثمان صالح هذه الابيات
لاقلت لي حيا ولاقول اكرمك
الله يصيبك لامعك حيله وعيب
وان مامعك حيله فعزك واكرمك
يا عاصب المخموس من بين العصيب
استجندت به قبائل عفار وبعض العوذال ضد خصومها فكان خير معين على الحق قام بترسيخ اسس مشيخة الحميقاني ووحد الجبهة الداخلية بالتصالح مع ال برمان والمحصن وآل عقيل قاتل ال مظفر حتى اقتص لاخيه الشهيد طاهر صالح موسى الحميقاني الذي قتلوه غدرا ثم نازع
ال الرصاص في حكم البيضاء وفرض عليهم تسليم جزءا من ضرائب سوق البيضاء
لال حميقان وفقا لما تعارفت عليه قبائل بنير مقابل السنان الذي انتزعوه بعد ثباتهم حول الامير احمدبن حسين الرصاص في معركة الزهراء مع الزيود من جيوش الامام محمد بن الحسن في الغزو الزيدي الاول للبيضاء ويافع وحضرموت عام ١٠٥٦هجرية
وكان مرجع قبائل بنير فيما استعصى عليهم البت فيه من احكام كما عرفته بيحان والعواذل وال فضل والعوالق بكل صفات النبل والشهامة والكرم
توفي الشيخ عثمان صالح الحميقاني في الزاهر مخلفا ثلاثة ابناء هم
الشيخ عبدالخالق عثمان صالح
الشيخ طاهر عثمان صالح
الشهيد محمد عثمان صالح
ودفن في مقبرة ال موسى عوض جنوب الزاهر وخلفه اخوه الشيخ عبدالرب صالح موسى الحميقاني
من زوامل شيخ ال حميقان
الشيخ عثمان صالح موسى الحميقاني
المشهورة
قال الحميقاني سنان القبيلة
سلطان في بنير وفي القبلة امام
تشهد لنا الدوله ويشهد خصمنا
والقبيلة تشهد ومخموس اللثام
ومن زوامله المشهورة ايضا
قال امحميقاني سنان القبيلة
لاحيري اميوبي ولا بدو الشعاب
ماحيري الا بن رويس امعولقي
هو ذي يغلقها ويفتح كل باب
وعندما تحكم بين سلاطين ابين الفضلي والعوسجي وحل الخلاف بين السلطنتين
قال فيه العوسجي
ياحسن بيوت العز بيت المعقله
عثمان صالح واهل موسى ذي معه
تاريخكم معروف ماحد يجهله
انتوا اساس العرف وانتوا مرجعه
كما قال احد مشائخ قبيلة العواذل
ياريت لي سبعين رامي
من قوم عثمان بن صالح
بحرب بهم بخرج معاهم
بقسم لهم في كل صافح
الشيخ عثمان صالح موسى الحميقاني
هو الابن الاكبر للشيخ صالح موسى عوض الحميقاني تولى مشيخ ال حميقان في حياة والده بعد كبر سنه و تزكية عمه الشيخ عبدالخالق موسى عوض الحميقاني له واعجابه بشجاعته وكرمه اللامحدود فهو كريم ال حميقان بلا منازع ومن قصص كرمه
ان تراهن شخصان من خارج القبيلة على اخذ دسماله (عمامته) من على راسه بعد علمهما انه لايوجد معه غيرها
فقال احدهم هذه الابيات
وانا سلام اثمان مارخى من الامزان
واسقى بلد عثمان واقصى حدها
جيتك وانا عريان يا دار الامان
جيتك وانا عريان وانته مدها
فلم يجد الشيخ عثمان صالح الحميقاني سوى عمامته التي رماها لقائل الابيات
حكمته / عندما حل ضيفا على احد مشائخ العواذل من ال بركان واحس بعدم التزام المذكور بما اعتاده العرب من حسن استقبال الضيف والبشاشه والترحيب رغم انه اكرمه غاية الاكرام فيه فقال الشيخ عثمان صالح هذه الابيات
لاقلت لي حيا ولاقول اكرمك
الله يصيبك لامعك حيله وعيب
وان مامعك حيله فعزك واكرمك
يا عاصب المخموس من بين العصيب
استجندت به قبائل عفار وبعض العوذال ضد خصومها فكان خير معين على الحق قام بترسيخ اسس مشيخة الحميقاني ووحد الجبهة الداخلية بالتصالح مع ال برمان والمحصن وآل عقيل قاتل ال مظفر حتى اقتص لاخيه الشهيد طاهر صالح موسى الحميقاني الذي قتلوه غدرا ثم نازع
ال الرصاص في حكم البيضاء وفرض عليهم تسليم جزءا من ضرائب سوق البيضاء
لال حميقان وفقا لما تعارفت عليه قبائل بنير مقابل السنان الذي انتزعوه بعد ثباتهم حول الامير احمدبن حسين الرصاص في معركة الزهراء مع الزيود من جيوش الامام محمد بن الحسن في الغزو الزيدي الاول للبيضاء ويافع وحضرموت عام ١٠٥٦هجرية
وكان مرجع قبائل بنير فيما استعصى عليهم البت فيه من احكام كما عرفته بيحان والعواذل وال فضل والعوالق بكل صفات النبل والشهامة والكرم
توفي الشيخ عثمان صالح الحميقاني في الزاهر مخلفا ثلاثة ابناء هم
الشيخ عبدالخالق عثمان صالح
الشيخ طاهر عثمان صالح
الشهيد محمد عثمان صالح
ودفن في مقبرة ال موسى عوض جنوب الزاهر وخلفه اخوه الشيخ عبدالرب صالح موسى الحميقاني